“متى تشاجر آدم-بعد الهبوط من الجنة-مع حواء لأول مرة؟وهل فات حواء أن تحمله مسؤولية المأساة التي صنعتها بيدها؟!”
“يقولون أن حواء قد أخرجت آدم من الجنة. لكن الذي وسوس لحواء كان إبليساً مُذكرّاً.”
“أليس عجيباً أن كل إنسان يرى في الأرض بعض الأمكنة كأنها أمكنة للروح خاصة ؟ فهل يدل هذا على شيء إلا أن خيال الجنة منذ آدم و حواء , لا يزال يعمل في النفس الإنسانية ؟”
“خلق الله آدم ثم عاد فخلق حواء أحسن منه و لكنة خلق الأطفال أروع من الجميع”
“إن الله حين أراد أن يخلق حواء من آدم لم يخلقها من عظام رجليه، ولا من عظام رأسه، وإنما خلقها من أحد أضلاعه، لتكون مساوية له، قريبة إلى قلبه!”
“أو كأنه ذلك الحنين بينَ أضلعنا إلى النصفِ الآخرِ الذي انفصل عنّا في الأزلِ يومَ خرجت حواء من ضلعِ آدم.”