“ركب سيارته الرسميةبعد شرائه عقدا - لابنته بربع مليون ،بينما كان سائقه يتحدث في الجوال قائلا :ياولدي تسلف من الدكان إلى أن يفرجها الله( لا إنسَانيّة )..........قال للقاضي : لماذا أسجن يومين بلا ذنب؟!!رد القاضي : زدتها الآن شهرين . .قال : لم ؟! رد القاضي : سنتين . ،!فـ نصحه آلجندي بالعودة بعد أن يصفومزاج القاضي( ظُلم ).........ثلاثون عاماً قضاها خائفاً من الموتبمرض خطير يصيبه ، يتحاشى تذوقكل ماقيل عنه أنه مسرطن !لكنه مات بحادث سيارة( قـدّر )........كان يضربهم و يهينهم هم ووالدتهم ..وفي النهاية هجرهمواليوم بعد أن أقعده المرض ...أصبح يأمرهم ببره مستدلاً بقوله تعالى" وبالوالدين إحسانا( سُوء تربيّه )........طرق الباب فأجابته من خلف الباب :من الطارق ! .سمع صوتها و مضى . .فهذا كل ما يريده( حُب بقناعَة )........تزوجها فلم يتفقا سألوه :ما ﺎلسبب ؟ قال: ﻟا ﺎتكلم عن عرضي ..طلقها فسالوه : ما ﺎلسبب ؟ قال :لا ﺎتكلم عن ﺎمرأة خرجت من ذمتي '( رجولة )........ﭑشترى فقير 3 برتقآلاتقطع الاولى وجدها متعفنهَ رماها ،الثانيه متعفنه رماها ،آطفئ النور فقطع الثالثه وآكلها .."( ﺂحياناًا نتجاهل لگي نعيش).......شخص سقط حذاءهہ الأيمن وَ هو يركب ا̄ﻟحافلة وَ هي تمشي .. فرمى ا̄ﻟثانية وَ قال لعل فقير يراها و يستفيد منها !”

هبة

Explore This Quote Further

Quote by هبة: “ركب سيارته الرسميةبعد شرائه عقدا - لابنته بربع م… - Image 1

Similar quotes

“فأما تفسير القرآن بمجرد الرأي فحرام، لما روي عن النبي -صلى الله عليه و سلم- أنه قال:"من قال في القرآن برأيه، أو بما لا يعلم، فليتبوأ مقعده من النار" -رواه ابن جرير بسنده عن ابن عباس و أخرجه الترمذي و النسائي-و لقوله -عليه الصلاة و السلام- "من قال في كتاب الله برأيه فأصاب فقد أخطأ" -رواه أبو داود و الترمذي و النسائي-أي لأنه قد تكلّف ما لا علم له به، و سلك غير ما أمر به، لأنه لم يأت الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، و لهذا تحرّج جماعة من السلف عن تفسير ما لا علم لهم به، فقد روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال "أيُّ سماء تظلني، و أي أرض تقلّني، إذا أنا قلت في كتاب الله ما لا أعلم".”


“قال لها: من الأفضل أن ننفصلأهدته جناحي طائر”


“عن ابن عمر أن رسول الله -صلى الله عليه و سلم- حدّثهم:" أن عبداً من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى الله فقالا: يا ربنا إن عبداً قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله- و هو أعلم بما قال عبده- ماذا قال عبدي؟ قالا: يا رب إنه قال: لك الحمد يا رب كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك، فقال الله لهما: أكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها"- رواه ابن ماجة عن ابن عمر.”


“لا تنظر إلى من قال، وانظر إلى ما قال”


“قلت: أتألم ألمًا لا حد له.قال: ألم تفهم بعد، من الخذلان أن تظن أن تدبيرك لنفسك أصلح من تدبيره لك.قلت: أبدًا.. أزداد حيرة.. لماذا فعل الله بي ذلك؟.قال: لأنه يريدك.قلت: ذهبت إلى الله فلم أجد أنه يريدني؟!.قال: وهو يبتسم بحزن – تقول أنك ذهبت إلى الله.. ماذا سألته حين ذهبت إليه.قلت : سألته أن يعيد إلىَّ “نور”.قال: لم تذهب إلى الله.. إنما ذهبت إلى “نور” .. أخطأت الطريق.. الذين يذهبون إلى الله لا يطلبون غير الله”


“و من قال إن الطالب يستطيع أن يصل بالبحث إلي غايته؟ نحن نعيش العمر كله طلاب علم, كادحين إلي ما نستشرف له في كل خطوة من جديد الآفاق و الغايات. و ما من بحث يمكن أن يقول الكلمة الأخيرة في موضوعه. و جهد طالب العلم لا يقاس بمدي ما قطع من أشواط, و إنما يقاس بسلامة اتجاهه , و لو لم يقطع سوي خطوة واحدة علي الطريق الطويل الممتد إلي غير نهاية و لا مدي.”