“أنت قصيدة شعر موزونة مقفَّاة ، واثقة من قناعاتها الجامدة المؤبدة كتماثيل المتاحف . و أنا نص نثري ، يركض بكل حيرته على غير هدى ، مثل قطرة رئبق بلا إناء ... و لذا افترقنا”
“مرة ،كان حبك ،وكان حبك شراع مركب الفرح العتيقورحيلا من نهر الظلمات والدمالى جزر الدهشة وصحو مطر النجوم .مرة ،حبك كان عبارة ((ممنوع المرور)) في وجه قاطرة الحزن ،حبكرغيفي في قحط التكرار والسأم ...”
“أنا لا أقيم حقاً إلا في عينيك!”
“تحت شلالات نياغارا،كل الطرق تؤدي إلى الهاوية أو إلى الغيمة،وأنا قبعة قشية في العاصفة المائية،تطير في المسافة بين السماء والضوء والريح والذكريات.”
“و كيف أصدق ,أيها الغريب,أن عصفورًا في اليد,خير من عشرة على الشجرة,و أنا أعرف أن العصفور في اليد,هو امتلاك لحفنة رمادو العصفور على الشجرةنجمة , فراشة, حلم بلا نهاية...”
“أنا المرأة الافتراضية في أوطانٍ افتراضية ، بتاريخ افتراضي مجيد ، تخوض حروبا ً افتراضية بجيوش افتراضية على الإنترنت .. لكنها لا تزال تنشد :- أمجاد يا عرب أمجاد !!”