“من أراد الدنيا لا ينصح الملك , و من أراد الأخرة لا يصحبه.”

جعفر بن محمد الصادق

Explore This Quote Further

Quote by جعفر بن محمد الصادق: “من أراد الدنيا لا ينصح الملك , و من أراد الأخرة … - Image 1

Similar quotes

“آفة العلماء الطمع و البخل و الرياء و العصبية و حب المدح و الخوض فيما لم يصلوا الى حقيقته و التكلف في تزيين الكلام و قلة الحياء من الله و الإفتخار و ترك العمل بما علموا.”


“كل يوم عاشوراء وكل ارض كربلاء”


“جوِّعْ كلبك يتبعك.. و يغطي لك عين الشمس بالغربال.جوع كلبك يتبعك و يوقد لك أصابعه العشرة شموعا و يمشي في جنازتك و يدعو لك بطول العمر و يكتب لك شعرا حرا..فالجوع حبل الطاعة الذي لا ينقطع و لا تراه أجهزة الدعاية المضادة و لا يحتاج المرء إلى شرائه من السوق. الجوع مثل الماء و الهواء حق للجميع، لكن الشبع بالفلوس. و الفلوس عند الملك.. والجميع حق الملك! فتفضل بالدخول في هذه الحلقة المفرغة...”


“لا تخافوا على سلامة دينكم من تماثيل حجرية تزينون بها بيوتكم ، بل خافوا من الأصنام البشرية التي تحتل رؤوسكم و تسجد لها عقولكم”


“إذا أصبحت عندي قوت يوميفخل الهم عني يا سعيد..!!؟و لا تخطر هموم غدٍ بباليفإن غداً له رزق جديدأسلم إن أراد الله أمراًفأترك ما أريد لما يريدو ما لإرادتي وجه, إذا ماأراد الله لي ما لا أريد”


“النقود مجرد أوراق عديمة القيمة بدون رأس الملك.رأس الملك رأس مال الرعية. و القرش الأبيض لا يمشي في السوق بدون طاقية الملك الحمراء. الشعب يدخر القرش لوقت الحاجة و يصره على كبده و يكدح وراءه طوال النهار. أعني طوال الليل و النهار يكدح الشعب وراء طاقية الملك لأنها رأس الملك وثمن تذكرة الحافلة و ميزانية العام القادم و رغيف الخبز للعيال.الملك اكتفى بوضع رأسه على وجه القرش و نسي أن يضع حذاءه الملكي على الوجه الآخر.و حاصل الجمع أن واحدا زائدا واحد لايساوي شيئا بدون رأس الملك وأن رأس صاحب الجلالة رأس مال الشعب وأن بناء القصور في الهواء مثل بيع المراكب للريح. ليس دائما تجارة خاسرة..لأن الشعب يحتاج إلى الأحلام المعسولة كما يحتاج إلى الخبز و أمواس الحلاقة و لأن أبناء الحرام سيبيعون له المخدرات إذا لم يبعه الملك خطبة العرش..و طريق السلامة أن يصدر في كل مملكة قانون بتحريم بيع الحشيش والاكتفاء بالجريدة الصباحية...”