“ليتك تأتي الآن وتغتالني مثل طلقة.”
“سنة تمضي , و أخرى سوف تأتي..... فمتى يقبل موتي قبل أن أصبح -مثل الصقر- صقرا مستباحا!؟”
“أتابع فيلما عن حرب فيتنام، و أتخيلني طلقة سعيدة أخطأت العدو، أخطأت الجندي المسؤول عن تفقد الموتى، أخطأت الواقي و لم ترتد، تجاوزت المنطقة و ضاعت. و هي الآن تتخيلني بأسى.”
“الأفكار في عقل الانسان مثل الرياح,مثل المياه الجارية, تأتي و تروح كل لحظة, و السعيد السعيد من لا يفكر, من لا يشغل نفسه بهموم لا وجود لها.”
“إنَّ الكلمات لا تأتي إلا عندما أعتقد أني لن أتمكَّن من العثور عليها بعد الآن , في اللحظة التي أيأسُ من إيجادها مرةً أخرى .”
“ليتَك تعود بقلبك لا جَسَد شاحِب قتَله الألم ،، ليتك تعود ذَلِك الفارس لا شيخ هرِم ،، ليتك تَذُوب و لا تحيَى كَصَنَم”