“رحـيــلُـكُــم‘ لاا يـووجِعني .. ! ـلَـيـسَ كـرهـاً لكم, أو كـونـي لاا أكنُّ لكم فـي داخلي محبّـه~ ..بـل لـ أنّـي { اعتدتُ الـغِيـااب,, !”
“لكم أرجأت الاستفسارات إما عن تقاعس أو ظناً باتساع الوقت ، إلى أن نفذ وقتها قبل أن أحاط علماً .”
“سـألـتهُ : هـل مـن مبـررٍ لنـعيـش الألـم؟فـأجـابـها : بـل لا مـبرر لكيـلا نعيشـهقـالـت : كـيـف؟قـال : هـل يـولـد الأمـلُ إلا فـي قـلوبِ الـمـتـألـمـيـن”
“هذا هو الإسلام .. وهذا هو خطابه لأتباعه والعالم : لا شأن لكم بالناويا .. لا شأن لكم .. ولا يعرف ما في القلوب إلا من خلقها”
“أقول لكمأقول لكم عن نهاية الليلأقول لكم عن نهاية اظلاميا أيها الرفيق..!إن كنت تقصد بيتي فاحمل لي معك مصباحاً,و نافذه,كي أرى صخب الشارع السعيد”
“الحق أقول لكم: لا حق لحى إن ضاعت فى الأرض حقوق الأموات لاحق لميت إن يهتك عرض الكلمات وإذا كان عذاب الموتى أصبح سلعة أو أحجبه أو أيقونه أو إعلانا أو نيشانا فعلى العصر اللعنة، والطوفان قريب”