“وللياسَمينِ الدمشقيالحُصةُ الأكبرُ في قصائديفلولاهُ ما فاحَ عَبيرُولولاهُ ما كانَ تَعبيرُ”
“كانَ من الممكن أن يكونَ آخرَ:فزَّاعُ طيورٍ في حقلٍ ما...لكنَّ اليدَ التي صنعتْهُفرضت هذه الهيئة.هذه الحياة”
“ ابتعدَتْ. الظلُّ عباءةٌعطرٌنزهةٌ في ألوانِها. ما كانَ المعطفُ لأجلِ الغموضِ. أسنانٌ بشحوبِ المعنىرئةٌ مخذولةُ الأنفاسِ. بعظامٍأبدلَها الجناحُ. صوتُها أسفٌ. في المرآةِ.سمكةٌ ميِّتة”
“سيكونُ لي ما كانَ لكَسأمشي الخطى التي كُتِبَتْ عليكَولنأصل”
“كيفَ يُمكنني أن أنام، وهُناكَ شيءٌ ما يَحدُث،شيءٌ ما، كانَ يُمكن أن أعرفه، ولم أفعل.”
“ذكرىأذكرُ ذاتَ مرة أن فمي كانَ بهِ لسانوكانَ يا ما كانيشكو غيابَ العدل والحُريةويُعلنُ احتقارهُللشرطةِ السريةِلكنهُ حينَ شكاأجرى لهُ السلطانجراحةُ رَسميةمن بعد ما أثبتَ بالأدلةِ القطعيةأنّ لساني في فميزائدة دودية !”