“وأساس العمل في الإسلام إخضاع الحياة للعقيدة، فتجعلها العقيدة أقوى من الحاجة”
“العمل أساس نجاح الفرد ، أو فشله ، وأساس قوة المجموع أو ضعفه ، وأساس السعادة الدنيوية، وأساس النجاة الأخروية، وبالتعبير الشرعي ، فـ "العمل الصالح " هو القيمة المعتبرة ، والتي تترتب عليها آثارها المحمودة في العاجل والآجل . والذي أعنيه تحديداً هو أهمية العمل كقيمة أساسية في الإسلام ، لحفظ الدين ، وعمارة الدنيا ، وأن وجوب العمل قاعدة ضخمة مستقرة ، تحتشد حولها مئات النصوص القرآنية والنبوية .”
“الحاجة أقوى من الحيطة”
“يجب إخضاع الواقع للإسلام، لا إخضاع الإسلام للواقع.”
“والحب في الإسلام ليس إحساسا يستقر في القلب ، ولا يصدقه العمل ..الحب في الإسلام خطوة يومية تغير شكل الحياة حول الناس نحو الأرقى والأكرم..”
“إننا في حاجة إلى أن نقبل على الحياة بالإسلام، لا أن نهوى عليها بالإسلام، و إننا في حاجة إلى أن نحافظ على الإسلام العقيدة، لا أن نكتفي بحفظ الإسلام النصوص، و إننا في حاجة إلى أن نخترق الحياة بالإسلام، لا أن تحترق الحياة بالإسلام”