“هذا الهوى الذي أتىمن حيثُ ما انتظرتهُمختلفٌ عن كلِّ ما عرفتهُمختلفٌ عن كلِّ ما قرأتهُوكلِّ ما سمعتهُلو كنتُ أدري أنهُنوعٌ منَ الإدمانِ، ما أدمنتهُ!لو كنتُ أدري أنهُبابٌ كثيرُ الريحِ، ما فتحتهُلو كنتُ أدري أنهُعودٌ من الكبريت، ما أشعلتهُ”
“وكيف أهرب منه؟ إنه قدري ... هل يملك النهر تغييرا لمجراه ؟ أحبه .. لست أدري ما أحب به ... حتى خطاياه ما عادت خطاياه”
“أأدعي أنني أصبحتُ أكرَهُهُ؟ وكيف أكره من في الجفن سكناه؟ وكيف أهرب منه؟ إنه قدري ..هل يملِكُ النهرُ تغييراً لمجراهُ؟أُحِبُهُ .. لستُ أدري ما أُحِبُ بهحتى خطاياهُ ما عادت خطاياهُ ..”
“لو أني أعرف أن الحب خطير جداً ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميق جداً ما أبحرت لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت”
“وبدون أن أدري تركت له يدي لتنام كالعصفور بين يديه .. ونسيت حقدي كله في لحظة من قال إني قد حقدت عليه؟ كم قلت إني غير عائدة له ورجعت .. ما أحلى الرجوع إليه”
“ما عُدْتُ أعرفُ…- حينَ اكتُبُ -ما أُريدُ…”
“ما كل قياصرة الدنيا؟ما دمت معي... فانا القيصر”