“أشتاق كالأطفال ألهو.. ثم أشعر بالدوار وأظل أحلم بالذي قد كان يوما.. أحمل الذكرى على صدري شعاعا.. كلما أختنق النهار ”

فاروق جويدة

Explore This Quote Further

Quote by فاروق جويدة: “أشتاق كالأطفال ألهو.. ثم أشعر بالدوار وأظل أحلم … - Image 1

Similar quotes

“ولو ان ابليس يوما راكلقبل عينيك ثم اهتدى”


“قد كان آخر ما لمحت على المدىو النبض يخبو صورة الجلادقد كان يضحك والعصابة حولهوعلى امتداد النهر يبكي الواديوصرخت..... والكلمات تهرب من فميهذي بلادُ............ لم تعد كبلادي !!!”


“أريدك عمرى ولو ساعةفلن ينفع العمر طول المدىولو أن إبليس يوما رآك لقبل عينيك .. ثم اهتدى”


“في لحظة سكن الوجود تناثرتحولي مرايا الموت والميلاد قد كان آخر ما لمحت على المدى و النبض يخبو صورة الجلاد قد كان يضحك والعصابة حوله وعلى امتداد النهر يبكي الوادي وصرخت .. والكلمات تهرب من فمي هذي بلادٌ........ لم تعد كبلادي”


“من ألف عام ..كنت أحلم أن أري امرأةتحلق في سمائي كالفراشةفيها جنون الموجحين يعانق الشطآنفي دفء ارتعاشهفي صوتها وتر .. إذا انطلقت بلابلهيصير الكون أغنية خجولهتنساب كالأنهار في صحراء عمريتملأ الدنيا بضحكات الطفولة* * *من ألف عامعشت أرسم صورة امرأةأري في وجهها كل الفصولوجه الربيع ..إذا ارتدت أغصانه الخضراء لون الوردوانتفضت سنابلهوهامت في الحقولفيها جنون الصيف والأيام تلقي ثوبهاوتدور ترقص عاريات..بين أصداء الطبولفيها شتاء حائر ..يمضي علي الطرقات ينظر للمدىويعود يرقب في الجليد مصيره المجهولفيها خريف لا ينام إذا بدتنذر الرحيلولفت الأشجار أشباح الذبولفيها تعانقني الحقيقة ..كلما عصفت بنا الظلماتفي الليل الجهولفيها أري نفسي ..حنين الطير .. إصرار الخيولفيها وداعة قطتي البيضاءحين تنام كالأطفال في صدري الخجولكم عشت أحلم ..أن أري امرأة علي شطآنهاألقي الرجال .. واستريح دقيقةمن عالم مخبول* * *من ألف عام ..عشت أرسم في خياليصورة امرأة يخبئها القدركانت تطوف مع اللياليكلما سقطت طيور العمرواندثرت كأوراق الشجرتبدو بلون الفجر أحيانا..بلون الحزن أحيانا ..وحين تغيب يختنق القمرفيها لهيب الشمس ..فيها سكرة الأمواج ..فيها لهفة الأرض الحزينةلارتعاشات المطرفيها حنين العاشقين إذا بداطيف الفراق وعاد يدمينا السفرتخبو الملامح .. يستكين النبض ..يرحل كالصدى صوت الوترفي كل يوم كنت أحسبما تبقي من زمانيقبل أن تخبو علي العينينأشواق العمر* * *من ألف عام ..كنت أحلم أن أعانق شهرزادوأموت في أحضانها ..ويعود يبعثني لهيب الشوق ناراكلما خمد الرمادأنسي بها الأحزان .. والزمن الكريه ..وسطوة الجلادفي كل يوم كان موج البحريلقي للشواطئ وجه بحار غريقوأنا علي الأمواج يحملنيشراع الحلم في الليل السحيقفي آخر المشوار عاد السندباد ..رماد بحار تناثر في حريقلاحت أمام العين لؤلؤةبلون الصبح تبكي ..ضجت الأمواج .. وارتجف البريقوأطل ضوء خافت خلف الغيوموظل يكبر .. ثم يكبر ..ثم أصبح نجمة بيضاءفي وجه رقيقحملت يدي مثل الفراشة .. حلقت بالقلبضمت حزنه الدامي العميق .ورأيت وجه حبيبتيبستان ضوء قد تناثر في المدىوالكون يرسم في سراب العمرأضواء الطريق* * *من ألف عام ..كنت أحلم أن أطير حبيتيمثل النوارس . أن أسافر كالنغمفالسندباد العاشق المجنون أرقة الألمنتجاوز الزمن اللقيط .. ونعلن العصيانفي وجه الدمامة .. والفجاجة .. والسأمنغدو بلا زمن يكبلناويلقي ما تبقي من رحيق العمرفي كهف العدمننساب كالأشواقحين يضمنا دفء الحنين ..فلا وداع .. ولا فراق .. ولا ندم* * *”


“ما كان خوفي من وداع قد مضى بل كان خوفي من فراق آت لم يبق شيء منذ كان وداعنا غير الجراح تئن في كلماتي”