“صرخةــــحل المساءو كنت أستريح فوق العشب الرتيبو بدأت أنعم بهذه الرغبةالتى بلا نهاية:صرخة داكنة، ذات أجنحةيحملها الضوء بين طياتهو هو يموت”
“مرعىــــاكتست الأرضبوشاحرقيقمن الخفةكعروسشابة لا تزالتمنح الإبنمدهوشةذلك الخجلالمبتسملأم”
“الولدالذى فى وريدهأنهار إنسانياتٍ عدةهربمن الإطاراتحيث كان يزخرفزمانه الضائع الجميلو فى اللحظة المتسقةيضيعظلهبين الظلال الأخرى”
“صفاءــــبعد الضباب الكثيفتتجلى النجومواحدا بعد الآخرأتنفس النضارةمن وجه السماءأدرك أنى صورة زائلةتُساق وراء نورٍ خالد”
“أبديبين زهرة قـُطفتوأخرى أُهديتعدمٌ ..لا يمكن التعبير عنه.”
“منحدراً من أمراء رُحّلانتحرذلك لأن ليس لهوطنو لم يكن يعرف العيش تحتخيمة أهله”
“كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة. وُجدنا غريبين يوما.”