“صرخةــــحل المساءو كنت أستريح فوق العشب الرتيبو بدأت أنعم بهذه الرغبةالتى بلا نهاية:صرخة داكنة، ذات أجنحةيحملها الضوء بين طياتهو هو يموت”
“كما ينبت العشب بين مفاصل صخرة. وُجدنا غريبين يوما.”
“يتوهج النص القرآني بين أيدينا ونحن نعيد فهمه بضوء شروط الحضارة،يتوهج هو ويبعث الضوء،بقي أن نتوهج نحن!.”
“كما ينبت العشب بين مفاصل صخرةوجدنا غريبين يوماو نبقى رفيقين دوما”
“كنت لا أحمل إلا قلما بين ضلوعي كنت لا أحمل إلا قلمي في يدي: خمس مرايا تعكس الضوء الذي يسري من دمي افتحوا الباب فما رد الحرس افتحوا الباب ….. أنا أطلب ظلا قيل: كلا ”
“تمنيت يا قبلتي أن أعود كما كنت طفلا بريء السماتتشردت في الأرض بين اللياليفأصبحت أحمل كل الصفاتشباب وحزنرماد ونار ..وطير يغني بلا أغنياتأداوي الجراح بقلب جريحأمني القلوب بلا أمنيات..”