“( لماذا ) !!مرت بخاطره تلك الكلمة بغتة ..شعر بغصَّة في حلقه ..تصلَّبت أصابعه على القلم ..حدَّق في أوراقه ..ــ لماذا تكتب ؟!”
“إن الكاتب حين يُسأل لِمَ تكتب، فكأن السؤال: لماذا تأكل، تشرب، تتنفس، تنام ، إنه أشبه بسؤال لسمكة: لماذا تعيشين في البحر؟”
“لماذا لم نجد في الحبما يكفيمن الغفران ؟لماذا لم نجد في الحزنما يكفيمن السّلوان ؟لماذا ليس في الإنسانما يكفيمن الإنسان ؟!”
“(لماذا كل الخدم في الافلام سود ؟ لماذا كل السود في الافلام خدم؟)”
“لم ترَ البحّار إلا في تلك اللحظات. أخرجها من بطن السفينة إلى القاعة المذكورة ثم اختفى من حياتها. لماذا فعل ذلك؟ لماذا ساعدها؟ مرات كثيرة في حياتها سيحدث لها هذا: و في كل مرة تشعر بالضوء يخترق قلبها.”
“لماذا تتقافز هذه الذكريات القديمة في ذهني ! لماذا الآن ..!”