“إن كانت الأرض بالإنصاف قد بخلتفي جنة الخلد نلقى العدل راضينافي رحمة الله أبواب مجنحةتُؤوي القلوب التي عانت وتُؤوينا”
“ان كانت الأرض بالانصاف قد خلتفى جنة الخلد نلقى العدل راضيا فى رحمة الله أبواب مجنحة تؤوى القلوب التى عانت وتؤوينا قد عشت ترجو من الرحمن رحمتهفاهنأ بها الان فى دار المحبين”
“لا تسألي العين الحزينةكيف أدمتها المقللا تسألي النجم البعيدبأي سرٍّ قد أفلمهما توارى الحلم في عينيوأرقني الأجلمازلتُ ألمح في جبين الأفقنجمات جديدةوغداً ستورق في ليالي الحزنأيام سعيدةوغداً أراك على المدىشمساً تُضيءُ أياميو إن كانت بعيدة”
“ما زلت تسألُ عن ديانتهم وأين الشيخ..والقديسُ و الرهبان؟ هذي أياديهم تصافح بعضها وتعود ترفع راية العصيان يتظاهر العربي..والغربي والقبطي والبوذي ضد مجازر الشيطان حين استوى في الأرض خلق الله كان العدل صوت الله في الأديان فتوحدت في كل شيء صورة الإيمان و أضاءت الدنيا بنور الحق في التوراةِ.. والانجيل .. والقرآن الله جل جلاله .. في كل شيءٍ كرم الإنسان لا فرق في لونٍ .. ولا دينٍ ولا لغةٍ ولا أوطان كل الذي في الكون يقرأ سورة الإنسان يرسم صورة الإنسان فالله وحدنا, وفرق بيننا الطغيان”
“تمنيت يا قبلتي أن أعود كما كنت طفلا بريء السماتتشردت في الأرض بين اللياليفأصبحت أحمل كل الصفاتشباب وحزنرماد ونار ..وطير يغني بلا أغنياتأداوي الجراح بقلب جريحأمني القلوب بلا أمنيات..”
“لا تحزني ...إن الزمان الراكع المهزوم لن يبقىولن تبقى خفافيش الحفر..فغداً تصيح الأرض .. فالطوفان آتوالبراكين التي سجنت أراها تنفجر..والصبح هذا الزائر المنفي من وطنييُطل الآن .. يجري .. ينتشر ..وغداً أحبك مثلما يوم حلمت ...بدون خوف .. أو سجون .. أو مطر ..”
“ما زال يا نيل عشقيفيك يهزمنىوالعشق كالداءلا يشفيه تأميليكفيك يا نيلما قد ضاع من زمنلن ينفع القبح مهما طال تجميلإن صارت الأرض أقزاماتضللنالن يرفع القزم فوق الأرض تهليلأحلامنا لم تزل في الطين نغرسهاإن يرحل العمرما للحلم ترحيل”