“شيء إليك يشدنيلم أدر ما هو.. منتهاه؟يوما أراه نهايتييوما أرى فيه الحياةآه من الجرح الذييوما ستؤلمني.. يداهآه من الأمل الذيما زلت أحيا في صداهو غدا سيبلغ منتهاه”
“و مضيت وحدي.. في الطريققد جئت أبحث عن رفيقضاع مني.. من سنين..قد ضاع في هذا الطريقلكننيما زلت أبحث عنه..ما زلت أبحث عنه”
“في كل صباح يرسمني ضوء المرآه.. أبتسم قليلا في وجهي .. أسأل عن شيء من زمن ماعدت أراه ..طفل غادرني ذات مساء .. وتوارت كالعمر خطاه..”
“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلوصاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوع وعاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديك رياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا ...عمري ورق ..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموجحاصره الغرقضوء طريد في عيون الأفقيطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”
“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلو صاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوعو عاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديكرياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا..عمري ورق..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموت حاصره الغرقضوء شريد في عيون الأفق يطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”
“مهما تواري الحلم في عينى وأرقنى الأجلما زلت ألمح في رماد العمرشيئا من أمل”
“دعني وجرحي فقد خابت أمانيناهل من زمان يعيد النبض يحيينا...يا ساقي الحزن لا تعجب في وطنينهر من الحزن يجري في روابيناكم من زمان كئيب الوجه فرقناواليوم عدنا ونفس الجرح يدميناجرحي عميق خدعنا في المداوينالا الجرح يشفى ولا الشكوى تعزيناكان الدواء سموما في ضمائرنافكيف جئنا بداء كي يداوينا”