“الفارسلا تنتظري أن يبتسم العابس فالفارس ليس الفارسمدي بإنائكعبر السلك الشائكوأسقيه من مائكمدي طرف ردائكحتي يصنع منه للقلب ضماداوبسد شقوق البرد القارسويرد البرد القارستتوالي كل فصول العام علي القلب الباكيلم يستروح عبر الأشواك سوي رؤياكفعيناك ، الفردوسان : هما الفصل الخامسعيناك هما أخر نهر يسقيهأخر بيت يؤويهأخر زاد في التيهأخر عراف يستفتيهأريحيهأريحيه علي الحجر الباردكي يرتاح قليلا فلقد سار طويلاوقفي كملاك الحب الحارسوقفي حتي لا يفجئه الموتقفي كملاك الحب الحارس”

أمل دنقل

Explore This Quote Further

Quote by أمل دنقل: “الفارسلا تنتظري أن يبتسم العابس فالفارس ليس الفا… - Image 1

Similar quotes

“عيناكِ هما آخرنهر ٍ يسقيه آخر بيت يأويه آخر زاد في التيه آخر عراف يستفتيه فأريحيه فأريحيه”


“استريحي ليس للدور بقية انتهت كل فصول المسرحيةفامسحي زيف المساحيقولا ترتدي تلك المسوح المريميةواكشفي البسمة عما تحتهامن حنين .. واشتهاء .. وخطيةكنت يوماً فتنه قدستهاكنت يوماًظمأ القلب .. وريه”


“لا تصالح علي الدم .. حتي بدم! لا تصالح! و لو قيل رأس برأسأكل الرؤوس سواء؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟ و هل تساوي يد ... سيفها كان لكبيد سيفها أثكلك؟”


“لقد قتلت عبر سنوات العذاب كل أمل في الفرح ينمو بداخلي.. قتلت حتى الرغبات الصغيرة والضحك الطيب؛ لأنني كنت أدرك دائماً أنه غير مسموح لي بأن أعيش طفولتي، كما أنه من غير المسموح أن أعيش شبابي.. كنت أريد دائما أن يكون عقلي هو السيد الوحيد لا الحب ولا الجنس ولا الأماني الصغيرة.. لقد ظللت حتى أعوام قليلة أرفض أن آكل الحلوى، وأنها في نظري لا ترتبط بالرجولة، وظللت لا أقبل كلمة رقيقة من امرأة؛ لأنني أضطر عندئذ إلى الترقق معها وهذا يعني بلغة إحساس التودد لها، وهو يمثل الضعف الذي لا يُغتفر، وقد لا تعرفين أنني ظللت إلى عهد قريب أخجل من كوني شاعرا؛ لأن الشاعر يقترن في أذهان الناس بالرقة والنعومة، وفجأة ها أنت تطلبين مني دفعة واحدة أن أصير رقيقا وهادئا وناعما يعرف كيف ينمّق الكلمات”


“تقفر الأسواق يومين .. وتعتاد علي " النقد " الجديد تشتكي الأضلاع يومين .. وتعتاد علي السوط الجديد يسكت المذياع يومين .. ويعتاد علي الصوت الجديد وانا منتظر .. جنب فراشك جالس أرقب في حمي ارتعاشك -صرخه الطفل الذي يفتح عينيه ..علي مرأي الجنود !”


“قلتُ فليكن الحب في الأرض، لكنه لم يكن.أصبح الحب ملكاً لمن يملكون الثمن!ورأى الربُّ ذلك غير حسنْ”