“أتجعلني ملكة على عرش قلبك ثم تريدني أن أكون أحد وزرائك المخلصين؟”
“اؤلئك الذين درّبوني على الحنظل ، وأشركوني في اللعبة مع الملاك ، ثم ملأوا جيوبي فراغات ، مدنا ، نساءا وأوطانا لم تخلق بعد ، من أجل أن أكون التفاحة التي توقظ نيوتن من غفوته ..الغامضون ، الذين لم يرهم أحد ، لفرط جمالهم !”
“كم أشتهي أن أكون ابنة أمي فقط ، و لا أحد لي سواها”
“أرضي سوي أن أكون الملكة المتوجة علي قلبك وحياتك وروحك بديلا..فإن من أعطيته أن يدخل مملكتي ويطير إلي سحاباتي في سماواتي ..إما أن أكون أنا دنياه .. أو يخرج قاتلا وقتيلا من حياتي”
“لَستُ رهن إشارَتكَ لِتعود مَتى شِئت ، ثم تَنتظر مني أن أكون لكَ كما تُحب !لَن أكون يَوماً على هامشِ حَياتك ، لنَ أكون خياراً ثانياً !يُؤلمني غيابُك ، يَقهرني ، يقتُل بصيص الأملِ و الفرحِ بي ،لكن لِصبري عليكَ حُدود !هذه المَرة لن أَعود !”
“في اللا انتظار أكون نهراً قاللا أقسو على نفسي، ولاأقسو على أحد،وأنجو من سؤال فادح:ماذا تريدماذا تريد؟”