“إنه الصباح الذي تملؤه العاصفة في قلب الصيف.   مثل مناديل الوداع البيض تسافر الغيوم،وتمضي بها الريح مع أيديها المسافرة.”

بابلو نيرودا

Explore This Quote Further

Quote by بابلو نيرودا: “إنه الصباح الذي تملؤه العاصفة	في قلب الصيف.	 	مث… - Image 1

Similar quotes

“وعلى من يبتسم الرزبأسنانه البيض اللامتناهية؟لماذا يكتبون في العصور المظلمةبحبرٍ خفي؟هل يعرف جمال كراكاسكم تنورةً للوردة؟لماذا تلسعني البراغيثورقباء الأدب؟”


“في الليلة نفسها التي تبيَضُّ فيها الأشجار نفسها،نحن، اللذَيْن كنّا آنذاك، لم نعد كما كُنّا.لم أعُدْ أُحبها، صحيحٌ، لكنْ كمْ أحببتها.كان صوتي يبحث عن الريح كي يلامس سمعَها.ستكون لآخَر. لآخَر. مثلما كانت من قبْل لقبلاتي.صوتها، جسدها المضيء. عيناها اللا نهائيتان.لم أعُد أُحبها، صحيح، لكنْ ربّما أحبها.كم هو قصيرٌ الحب، وكم هو طويلٌ النسيان. لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها. ولو أن هذا هو الألم الأخير الذي تُلحقه بي،وهذه هي آخر الأشعار التي أكتبها لها.”


“هل يُحدِّث الدخانُ الغيوم؟هل صحيح أن رغباتنايجب أن تروى بالندى؟”


“الكائنات كالهواء تتبدد، كالماء، كالبرد. / ملتبسة هي، تُلاشيها أدنى لمسة من الزمن، / كما لو تفتتت غباراً من قبل أن تموت / ولكننا، أنتِ وأنا مثل صخرة سنسقط في القبر: / شكراً لحبنا الذي لن يضيع هباءً أبداً، / فالأرض به ستواصل الحياة”


“لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها.”


“فلنحبّ الحب، الذي استنفد ثمرتَه، وتداعي / بصورته وسلطته في التراب: / أنتِ وأنا الضياء الذي يبقى، / وشوكته المرهفة النهائية”