“-الاهداءإلى كل من لم تتذوق الحب يوماً..ولكنها حلمت به دوماً”

زوينة سالم

Explore This Quote Further

Quote by زوينة سالم: “-الاهداءإلى كل من لم تتذوق الحب يوماً..ولكنها حلم… - Image 1

Similar quotes

“حبيبي حين يشاقني يجدني بين ذراعيه ، كجنية من حنين فيشتهين .. ليس كما يشتهي العابرون وطء أجساد النساء مثل الجسور ، أو كما يشتهي رجل مزمن حفر جسد امرأة ، كما تحفر القبور يشتهيني .. حين لا يناديني .. سحر يمس جسده ، يدس اللوعة تحت قميصه .. ضوء يغتسل بمائه ، حين نصلي الحب جماعة ،، ونرتل الآهه ...”


“حبيبي حين يشتاقني يجدني بين ذراعيه ، كجنية من حنين فيشتهين .. ليس كما يشتهي العابرون وطء أجساد النساء مثل الجسور ، أو كما يشتهي رجل مزمن حفر جسد امرأة ، كما تحفر القبور يشتهيني .. حين لا يناديني .. سحر يمس جسده ، يدس اللوعة تحت قميصه .. ضوء يغتسل بمائه ، حين نصلي الحب جماعة ،، ونرتل الآهه ...”


“هناك نوعان من النساء لا يغازلهن الرجال بسهولة : الجميلات جداً والمسترجلات ، فالجميلة يخشاها ، والمسترجلة لا فائدة منها يترجاها .”


“لحظتها بدأت اقرأ تعويذاتي السحرية التي رددتها طويلاً أمام المرآة ، لكي تستحضره لي .. فما فعلت ، همهمت، وتنهدت .. ستأتي..ستأتي...وحق روحي الهائمة ، ستأتي .. فأنا أعلنت عليك حبي و أشواقي .. وكل ماتبقى من نبضاتي .”


“ستمضي الحياة بدونك .. وكل شيء سيبدو مكتملاً .. إلا روحي .. روحي ستبدو مثل كيس مثقوب .. لن يمتلئ أبداً ..”


“لأنها لم تدر أنها منذورةٌلإضحاك المصدورين،رغم أنها تعاني ضيقاً في التنفس،ولم ينقذها أحدٌ من شعراء السبعينات،فراحت تخرج من سرادقٍ إلى سرادقٍ،كطّوافٍ في السيرة الهلالية،الفتاةُ التي رافقتْ طبيبَ الديوانكي يوقف النزيفَ في رأس زاهية،مع أنها أحوجُ ماتكونإلى برتقالةٍ.”