“من تكونين ؟أأختاً نسيتهاليلة الهجرة أمي ، في السريرثم باعوها لريح ، حملتهاعبر باب الليل .. للمنفى الكبير ؟من تكونين ؟أجيبيني .. أجيبي !أي أخت ، بين آلاف السباياعرفت وجهي ، ونادت : يا حبيبي !فتلقتها يدايا ؟أغمضي عينيك من عار الهزيمةأغمضى عينيك .. وابكي ، واحضنينيودعيني أشرب الدمع .. دعيني”
“عندما تضمني بعشقك السرمدي .. تصير الأكوان مجرد نظرة من عينيك .. و إعصار يتقاذفني يا حبيبي رفقا بي .. حنانيك”
“دعيني أنادي عليكِ ، بكل حروف النداء لعلي إذا ما تغنيت باسمكِ ، من شفتي تولدينْدعيني أؤسس دولة عشق تكونين أنتِ المليكة فيها وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقينْ .”
“مايبقيني حيا بين الاموات ، الصمت المنبعث من عينيك...”
“أكره ما في خافقي حنيني إليك.. يا رجلا بكل البشر .. ألا من يوم تشتاق إلي عينيك؟!”
“أخشي عليك مني .. من اندفاعي ،من أخطائي ،من ماضي ..أخشي علي منك .. من عينيك ، من براءتك ، من أملك كي لا يخيب في ..”