“اعتدت على ملوحة جراحنا ..اعتدت على طعمها..أصبحت كالسمكة التى تتنفس الأكسجين الذائب قى الماء المالح بعد أن اعتادت العيش على ملوحته السمكة التى تموت حالما تتنفس هواءًا نقيًا خارج هذه الملوحة”
“اعتدت على العيش وحيدة ولم أعد قادرة على تقاسم حياتي مع رجل”
“اعتدت على رؤية وسماع أحب الناس يقولون: آه”
“الخلاصة التى توصلت لها بعد دقيقة قى هذا العالم هو أن هؤلاء القوم يتظاهرون بأنهم أحياء”
“حديثك نخل وما اعتدت تلقيح نخليفهل يتساقطرطبا شهيا على شاطيء القلب،يوماإذ أهز ؟!”
“لا أعرفني مؤخراً لا أستطيع التأكد، ما إن كانت هذه الملامح تخصني .. أم تعود إلى .. من أصبحتها! اعتدت على أصدقاء ذاكرتي، الذين يمضون ولا يعودون.. والعتمة التي اكتنفتني طويلاً. فجأة، أصبحت أقرأني كثيراً وأسمعني كثيراً ولا أتعرف عليّ أبداً..”