“أنا أفهم من أن الإسلام دين الفطرة، وأنه صالح لكل زمان ومكان، إنه شريعة مرنة صالحة لأن تلبس لباس الزمن الذي تعيش فيه..”
“(الإسلام محجوبٌ بأهله) يسترونه عن الناظرين إليه، ويمنعونهم أن يروا يسره ومرونته وصلاحه لكل زمان ومكان.”
“انتهى الزمن الذي نخرج فيه من بيوتنا ولا يخروجون فيه من بيوتهم.. انتهى الزمن الذي نهجر فيه ولا يهجرون.. انتهى الزمن الذي تدمر فيه بيوتنا وتبقى بيوتهم بل اقول لكم: جاء الزمن الذي سنبقى فيه وهم الى زوال”
“ليس من صالح المجتمع أن يذيب أفراده في داخله وأن يحولهم إلى أصفار وإلى تشكيلات من النمل .. وإنما عليه أن يختفظ لكل فرد نطاقاً من الحرية يتنفس فيه وبهذا يكتسب مرونة وقوةوقدرة على البقاء .. ويصبح كالخزف الثمين الذي لا يقبل الكسر”
“ان طبيعة البشر واحده في كل زمان ومكان والاختلاف بينهم يرجع في الغالب الى اختلاف في تكوين المجتمع الذي ينشأون فيه”
“إن الإسلام دين العدالة والمرحمة, ومن تصور أنه يأمر باسترقاق الزوجة والإطاحة بكرامتها فهو يكذب على الله ورسوله.ويؤسفني أن بعض الناس يتحدث عن الإسلام وهو شائه الفطرة قاصر النظرة, و مصيبة الإسلام في هذا العصر من أولئك الأدعياء”