“يا شذا لو تعلمين..عالم اليوم غريق في محيطات الشقاءفي الهوى .. في غفوة الشهم ..وصحوة الأدعياءعالم اليوم يد تلطم وجه الأتقياء!وتصب الخمر في أكواب تجار البغاء!عالم اليوم يد تسرق خبز الفقراء!وترش العطر في مواطئ رجل الأغنياء!عالم اليوم..فم ينشد ألحان ادعاء”
“أنا لا أريد العيد مقطوع الوتينأتظن أن العيد في الحلوىوأثواب جديده؟أتظن أن العيد تهنئةتسطر في جريده؟غب يا هلالواطلع علينا حين يبتسم الزمنوتموت نيران الفتن”
“لقد تَعِبَتْ مراكبُ ذكرياتيولمْ يقطعْ مسافتَهُ قطاريومازالت غصون الحب تشكوخريفاً هزَّ أغصان الثماررأيتكِ في خيال الحب نجماًبعيداً لايمرُّ على مداريهنالك سرتُ في صحراء حزنيأخبئُ في الفؤادِ لهيبَ ناري"وأكتمُ ماأعاني عن قريبٍيعاتب أو بعيدٍ لايداريحزنتُ..فلامني من ليس يدريكأنَّ القلبَ يحزنُ باختياري”
“أخلو بنفسي والسعادة في يدي....فإذا ذكرت البعد هاج أنيني”
“لو أن كل ما يخطر بالبال في الليل, في لحظات من الحلم و النشوة, يتحقق اليوم التالي, لكانت الدنيا غير هذه الدنيا.”
“مسالة الأقليات لم تعد هامشية أو مؤجلة في عالم اليوم ، لأن وجودها أصبح سمة عامة في أقطار العالم”
“روي في الأثر أن الناس ثلاثة: عالم، ومتعلم، وهمج! والهمج في النار، فانظر إلى أيهم تنتمي؟!”