“إذا كان هدفك واضحا أمامك , فثق في نفسك وفي قدراتك علي تحقيقه حتي إذا لم تعرف في بعض الأحيان إلي أين سيأخذك هذا الهدف .”
“إن الإسلام صالح لكل زمان و مكان لأنه يستطيع أن يتحرك دائماً في الزمان و المكان و لا زال حتي اليوم يتحرك إلي الأمام في الزمان و المكان إذا لم يقف في وجه حركته بعض الجهلة أو بعض الناقلين المقلدين …”
“إذا كنت لا تعرف الله إلا في النعمة فأنت لا تعبده، إنما تعبد نفسك.”
“حتي في التعبير عن التذوق الجمالي يراعي أحمد سامي الإعتبارات الأخلاقية ، و علي الأرجح انه يري في بعض المصطلحات التعبيرية كالـ(مزز) نوعاً من التصنيف البيولوجي المتحيز لذوات الصفات الجينية الحسنة ، إلي آخر هذا الهراء...لطالما كان أحمد سامي موضوعيا لأبعد الحدود ، حتي بدأت اشعر انه قانون ثابت يمشي علي قدمين او جزء من الطبيعة خلق بخلق الكون و سيفني بفنائه...”
“فالشرقي مثلا يهتم في شأن ظالمه إلي أن يزول عنه ظلمه , ثم لا يفكر في من يخلفه أو يراقبة , فيقع في الظلم ثانية , فيعيد الكرة و يعود الظلم إلا ما لا نهاية .... أما الغربي إذا أخذ علي يد ظالمه فلا يفلته حتي يشلها بل حتي يقطعها و يكوي مقطعها”
“إذا حزنت مرّة دونما سبب، فثق أنّك كنت حزينًا طيلة حياتك دون أن تعرف.”