“المُشِكلة فِي أَن تُولَدَ فِي مُجتَمع عَربي هِيَ أَنك تُعطى عِند الوِلادة ذاكِرة قَوية للأَماكِن ،للوَطن،للأَشخاص،للروائِح،للحب ،ذاكِرة تَرفُض النِسيان فِي جَميع المَجالات والأَقسى مِن ذَلكَ أَنها تَستصعِب وتَستَنكر كُل مَا هُو جَديد .!.”
“الفَضِيحَةُ ؛ هِيَ كُلُّ مَا مِنْ شَأْنِهِ أَنْ يَئِدَ فَتَاةً فِي الشَّرْقِ .. !!”
“فِي العالَم العَربي مُشكِلتنا لَيست "كَما يَظن البَعض" مُشكِلة مَشاعِر وعَواطِفْ ،فَنحن نَمتلك مَخزون هائِل مِن هَذا الصَنف ..! المُشِكلة تَكمُّن فِي افتِقادِنا لأساليب التفاهُم والحِوار الهادِف الفَعال وشُحّ واضِح فِي فَنِ الإِنصات للآخرين وتَفهُّم الآراء المُختَلفة .. فَحنُ وإِن استَمعنا فإِن الغالبِية تَستَمع بالأُذن دونَ العَقل ورُبما لو جَربنا الاستِماع بِعقولنا لاستَطعنا حل 80% مِن مَشاكِلنا ..!”
“رَأَيْت بِعَيْنَي " الْمُمْكِن" يَتَحَوَّل فِي غَمْضَة عَيْن إِلَى " مُسْتَحِيْل "..فَلِم لَا يَحْدُوْنِي الْأَمَل فِي أَن يَتَحَوَّل " الْمُسْتَحِيْل "مُمْكِنَا ، بَل وَوَاقِعَا أَيْضا فِي لَحْظَة ؟”
“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”
“لَيتَكُم تَعلَمون كَم بِتُ أَكرهُ نِساء الأَرض نَعَم أَكرَهُهن جَميعاً ..فأَنا أَخشى أَن تَلتَقي فِي غُربَتِكَ بإِحداهُن فَتَسلِبُني عَرشَ قَلبكِ وتَستَولي عَلى جَميع حَواسِك وأَجلس أَنا عَلى قارِعة الحُلم أَنُدب ما تَبَّقى لِي مِن مِنكْ”