“مشكلتي ليست مع الأديان, ولكن مع بشر يلبسون هذه الأديان كما يشتهونها ويفرضون علينا الشكل الذي ارتضوه لها”
“فساد الأديان الأولى جاء من طراوة الأتباع في أيدي رؤسائهم و تحولهم مع مبدأ السمع و الطاعة إلى أذناب مسيرة لا فكر لها و لا رأي”
“أغلب الذين يتطيبون بعطور الأديان .. ويتدثرون بمعاطف الفضيلة السميكةويرددون الفتاوى بألسنتهم .. يفرغون كل ايمانهم فـي ظاهرهم .. فلا يبقىلباطنهم شىءفالايمان .. علاقة جذرية .. لا تخص سوانا .. ولا علاقة لها بالظواهر ..ولا تتجلى الا فى خلوتنا مع الله..فقط”
“كما أن المباني اليابانية المدروس بناؤها ليتحرك مع كل هزة علينا أن نكتسب مرونة التأقلم مع كل طارئ عشقي”
“أنا واثق من أن كل رجل شرقي يحفظ عن ظهر قلب كل ما ورد في الأديان عن حقوقه مع زوجته وواجباتها تجاهه.و لكن كم منهم يعرف ما ذكرته الأديان عن حقوقها هي, و عن واجباته تجاهها؟!كم منهم يهتم حتى بمنحها هذه الحقوق , وتقديم كل الواجبات؟!المشكلة أيها السادة أن كل شيء في الكون هو طريق ذو اتجاهين ..فكما تأخذ تعطي ..و كما تعطي تأخذ..و الرجل يريد أن يحصل دائماً على حقوقه مقدماً دون أن يلتزم بأية واجبات أو مسئوليات , أو حدود”
“كما المباني اليابانية المهيّأة لمقاومة كل هزة ،علينا أن نكتسب مرونة التأقلم مع كل طارئ عشقي والتكيّف مع الهزات العاطفية وارتجاج جدران القلب”