“أحب كثيرًا أن أفكر في مغزى الهدايا التي أتلقاها , فلكل هدية حكاية .. ومع كل هدية رسالة ..لكننا لا نفكر كثيرًا في معنى يُهدى إلينا!”
“الحب هو هدية من الله التي لا تقدر بثمن.. الحب حالة روحانية، حالة تجلنا نتسامي إلي أبعد حد، نتسامي إلي حيث لا نعرف.. في الحب نشعر بأننا مباركون، مباركون للغاية .. نشعر بأنه هالة من البياض تحيط بنا، بأن الله يحتضننا بشدة، بأن الحياة أجمل من أن تكون مجرد محطة.”
“الحب هو هدية الله التي لا تقدر بثمن.. الحب حالة روحانية، حالة تجعلنا نتسامى الى أبعد حد، نتسامى الى حيث لا نعرف .. في الحب نشعر بأننا مباركون..مباركون للغاية.. نشعر بأن هالة من البياض تحيط بنا، بأن الله يحضننا بشدة، بأن الحياة أجمل من أن تكون مجرد محطة”
“مؤمنة أنا بأن لكل شخص فينا (تجارب) حبلكن في حياة كل منا (حكاية حب) واحدة لا تتكرر”
“اشقت إليك..سأعود..لا استطيع أن أكمل- -جومانة لقد قطعت نصف المسافة ..أتعودين الآن بعد كل ذلك؟لا قدرة لى على التحمل أكثر ..تعبتما الأمر يا حبيبتى..أخبرنى..ماذا حدث؟لا شىء..ولكنى متعبة..احتاجك كثيرًا..الغربة تخنقنى..لا قدرة لى على المذاكرة”
“غبت طويلاً هذه المرة.. لكني لا أحاول التفكير في أسباب الغياب، أتجنب التفكير في متى ستكون عودتها.. لا أفكرإن كانت هنالك عودة من الأساس.. كل ما أفكر فيه حقيقة هو أنه لابد من أن لها أسبابها !.. الأسباب التي يبدو بأني لن أعرفها يوماً..أحاول أن أعوض غيابها بممارسة عاداتها كلها، أنا الذي لم أتبن يوماً عادة لأحد!.. لكنني بتَ أمارس عاداتها وكأنني استحثها من خلالها على الرجوع ...”
“اليوم أعرف جيداً أنني لست إلا فاشلاً، فما معنى أن نحقق نجاحاً علمياً ومجداً أدبياً إن لم نحقق أي إنجاز عاطفي!... ما فائدة المجد والشهرة إن لم يكن هناك سعادة!.. السعادة التي لا تتحقق إلا بالاستقرار.. الاستقرار الذي لا يحتوينا إلا عندما تضمنا العاطفة التي مصدرها العائلة أو العاطفة التي تصبح مصدراً لخلق عائلة، وأنا نجحت في كل شيء عدا عاطفتي!.. ولا أظن بأنني سأقدر على النجاح في خلق عائلة ذات يوم...”