“ لا أتحمل الإدعاء بأي شكل .. لا أتحمل الجهل والغباء خاصة إذا لم أر أحدًا يعترض .. عندها انفجر وعلى فكرة انفجاراتي شديدة وعداوتي سيئة .. لهذا من النادر أن أغضب لأنني لا أجد فرصة للاعتذار .”
“لم أعد أتحمل وطأة الغربة الخانقة في مكان قضيت فيه سنين من عمري لا أحس فيه بأي غربية. شعرت بأني جاسوس، أو لص، أو طفيليّ. و هربت دون أن ألتفت.”
“أكتب لأنني لا أجد أحياناً من يكتب ما يدور بخاطري فأقرأ له ، لأنني لم أجد حتى الآن من يفهمني أكثر مني !”
“أستطيع أن أتحمل منك أي شئ ,ولكن لا تكن قاسيا علي ...يكفي ما فعلته بي أيام أنتظارك”
“أنا لست عنصرياً ، وأنا لا أومن بأي شكل من أشكال التمييز العنصري ولا بأي شكل من أشكال التفرقه ، أنا أومن بالاسلام فقط”
“لا أجد أي شبهة لاضطراب نفسي أنت فقط لا تريد أن تشعر بأي وخزة ألم في الحياة ، وهذا مستحيل”