“أنتِ إن تؤمني بحبي كفانيلا غرامي ولا جمالكِ فانيأجدب الوجد خاطري وجنانيوأجف النوى دمي ولسانيفتعالي روي الظمىفي عيوني وجنونيبقطرة من حنانِلكأن النعيم ما تبعثانيوكأن الرميم ما تنشرانيوكأني محلقٌ بفضاءٍومطل بما على الأكوانيمستعز بما منحتي قليلأنه الكون كله في بناني”
“لا أمتلك القوة على مصارحة نفسي بما يجول في خاطري .. أي حزن دفين يسكن قلبي و لا أستطيع محوه من ذاكرتي”
“من اشتغل بما لا يعنيه فاته ما يعنيه ، و من لم يستغنِ بما يكفيه فليس في الدنيا شيء يغنيه”
“أنتِ غدي وحاضري ولا أمس لي ـ تقول لها.وتقول لك: أنتَ غدي وحاضري و لا أمس لي.تنامان اثنين في واحد،ولا تحلمان بما هو أكثر من هذا.لم يسأل أحد منكما الآخر عن معنى الاسم،... من شدَّة ما كان مجهولكما الشَّهي عاكفاً على تأجيج الفتنة.تفتنكَ وتفتنها.وبعد أن تمتلكَها وتمتلكك،وتمتليء بها وتمتليء بك،يناديك ما يناديها من أقاليم البعيد،فتحنُّ هي على ماضيها خلف الباب،”
“وإنني اقتنع دائماً بما لا يُقنع وأصدّق ما لا يُصدق، ولا أعتبر نفسي أكثر من قدمين على رصيف أو رصيف تحت قدمين”
“نحن نرفض ولا نقبل ما هو ضد العقل. ولكن في نفس الوقت نؤمن بما هو فوق قدرة العقل.”