“هل أنظرك.. أنتأم أنتظرك... أنت من جديدكم يلزمني من الأكاذيب كي أُسقط الفارق بينهما”
“كم يلزمها من الأكاذيب, كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق, كي تقنعه أنها انتظرته حقّا !”
“كم يلزمها من الأكاذيب ، كي تواصل الحياة و كأنه لم يأتِ! كم يلزمها من الصدق، كي تقنعه أنها انتظرته حقا!”
“لو يأتي ..كم يلزمها من الأكاذيب . كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت ! كم يلزمها من الصدق ، كي تقنعه أنها انتظرته حقاً!”
“وسألني هل أنا + أنا = اثنينقلت: أنت و أنت أقل من واحد”
“لأنني لم أستطع أن أنسج لكوقتاً من الكلام الملونتتركني أنتظرك ساعات كل يومذات خريفستنسج لي –أنت-وقتاً من نعاس باردفأخرج من حالة العشق المجنونوأتركك تنتظرني ساعات طويلةكلّ يومٍ”