“للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة, وموقف بين يديه يوم لقائه. فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر, ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفّه حقّه, شدّد عليه ذلك الموقف”
“للعبد بين يدي الله موقفين: موقف بين يديه في الصلاة وموقف بين يديه يوم لقائه, فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر, ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفٍّه حقه شدد عليه ذلك الموقف”
“لو اننا وجدنا الموقف الوسط وجمعنا بين أنمو المادى والقيم الروحية لاوجدنا جنة على الارض”
“الحق أوضح من أن يتمارى بين يديه ، وأظهر من أن يبرهن عليه”
“وبدون أن أدري تركت له يدي لتنام كالعصفور بين يديه .. ونسيت حقدي كله في لحظة من قال إني قد حقدت عليه؟ كم قلت إني غير عائدة له ورجعت .. ما أحلى الرجوع إليه”
“كلما اتسعت الفجوة أو الهوة بين الإنسان والحق فإنه في الغالب لا يقف الموقف الصادق الذي يراجع فيه نفسه ، ويقوم اعوجاجه ، وإنما يلجأ إلى استخدام القوة التي تتلاءم مع تلك الفجوة”