“ما أعظم شقاء هذه الأمة وأشد بلاءها فقد أصبح دعائها في حاجة إلى دعاة ينيرون لهم طريق الدعوة، ويعلمونهم كيف يكون الصبر والاحتمال في سبيلها، فليت شعري متى يتعلمون ثم يرشدون”
“إنها المقاييس الخاطئة تؤدي حتماً إلى نتائج خاطئة. وبقدر ما يكون الخطأ في المقاييس يكون الانحراف في النتيجة.والمسأة إذن في حاجة إلى تصحيح القيم... تصحيح المقاييس.”
“هل فعل ما يستحق كل هذه القدسية ...أم أنهم كانوا في حاجة إلى قديس!”
“في هذه اللحظة لن تكون الشهادة مفيدة ولا الانتحار مجديا، الناس عاجزون وليسوا في حاجة إلى شهداء، أنهم في حاجة إلى من يأخذ بأيديهم.”
“كثيرون، يمرون بنا في هذه الحياة، يمكننا أن نتجاهلهم، ثم للحظة ما نتوقف عند البعض منهم، لأن قدراً ما ينتظرنا برفقتهم، وكثيرون يعيشون معنا سنين طويلة ولا نكترث لهم، ولا نشعر بأهميتهم، ثم يحدث أن نلتقي شخصاً ما، لخمس دقائق فقط في العمر كله، لكنه يكون أقرب إلينا من كل أولئك..”
“فـ في " الجهاد " الضمان الوحيد و الأكيد لكي يكون لهذه الأمة " جنة " في الدنيا , و " جنة " في الآخرة .. وفي هذا " الجهاد " " رهبانية " هذه الأمة " وتدينها " وتدريبها . تتقرب به إلى الله , وأيضاً " سياحتها " التى تجدد بها حيوية النفس وطاقات الإبداع !”