“ماذا أفعلُ بفصيلةِ دمي?...يا أيُّها المسافرُ ليلاً ونهاراًفي كُريَّاتِ دمي...”
“ماذا أفعلُ بتُراثِكَ العاطفيّالمَزْرُوعِ في دمي كأشجارِ الياسمين?”
“كأسك يا صاحبي بيلمع ليه ؟ ده دمي ولا بتشرب أيه ؟”
“والطفل يهمس في اسى:أشتاق يا بغداد تمرك في فمي..من قال إن النفط اغلى من دمي؟”
“متي القاك يا ليلاي ان دمي يخاصمنيوروحي لا تسير معي وقلبي لا يكلمنيوصوتي ليس يؤنسني وصمتي ليس يلهمني”
“حرقوا دمي .... لغاية ما الفانلة ولعت”