“لا تحارب القدر ولا تقف ضده....لا تحاول أن تستذكى أو " تستنصح " عليه لأنك لن تهزم فقط بل ستلحق بك هزيمة نكراء تفقد معها ذاتك و حياتك أحيانا أيضا .............ملحوظة : إرادة الشعوب ...قدر من عند اللهكلماتىفاطمة عبد الله”
“الحياة تسير و لا و لن تتوقف لشخص أو حدث حتى و إن كان جللٌٌُّاكلماتى – فاطمة عبد الله”
“بطء ردود الأفعال و التجاهل ...و إنتهاج طرق إستفزازية......من شأنه دائما تصعيد المواقف .........و كل من لا يدرك ذلك ولا يعيه و يتجاهله أو يغض الطرف عنه و يتغابى ....لا يلومّن إلا نفسهكلماتى فاطمة عبد الله”
“حينما يكون الأمر صوابا ينساب الفعل بطريقة صحيحة ، يتحرك بإنسيابية و سلاسة فى إتجاهه المرسوم لا تعيقه أزمات ولا تتخطى مساره عثرات ولا تتسرع و تتقافز عليه إستباقات فالنهر يجرى من أعلى إلى بأسفل دون أن يحاول أسفل الصعود إليه ،، يجرى ليصب فى المصب لا أن يرتفع إلى المنبع- كلماتى فاطمة عبد الله”
“مازلنا شعب لا يعرف عن مرشيحه إلا أن أنهم يوزعون السكر و الزيت ...و يدفعون حفنة من الجنيهات و مازال مواطنينا لا يعرفون كيفية إختيار مرشحيهم إلا عن طريق رموزهم " العجيبة " و يسهر عشية الإنتخابات على حفظها أو يمليها عليه مسئول دعاية المرشح عند دخوله اللجنة على طريقة " الجردل و الكنكة " فيذكره و هو يلقى له بالورقة رافعا صوته " السلم و الفراشة " أو " المفتاح و النملة " مازالنا فى مرحلة الروضة الديمقراطية ....فآه يا شعب " الفيشة و اللمبة " فهل لنا إذن للديمقراطية من سبيل .....كلماتى – فاطمة عبد الله”
“لا يشعر بلسع النار إلا من إكتوى بها ..و لا يشعر بمرارة القهر إلا من ذاقه و لا يتلمس الظلم إلا من وقع فيه .- كلماتى - فاطمة عبد الله”
“صاحب القضية يؤمن بقضيته أنها الحق يستميت فى الدفاع عنها .. يعرف عما يدافع و إلى أين و متى يدافع يثبت على القضية لا يخشى فيها لومة لائم فلا يحيده عنها طارئ أو يزعزه عنها مغرية أو ضغط لا يزحزحه مزحزح ولا يثبطه إعياء لا يكل ولا يمل يناضل للنهاية فارساً مغواراً لا يترجل عن صهوة جواده ينتصر أو يموت .كلماتى- فاطمة عبد الله”