“يفتّش في الحلم عمّا يريدوحين لا يجدهيصطاده الصحو”
“من يودع الميت لا يراه في الحلم ، و الوداع قبلة علي الوجه الشاحب ، علي صفرة صحرائه .من يودع الميت لا يراه في الحلم ، هكذا يظن الناس ، هكذا يعتقدون ، هكذا يدفعون الموت بعيدا عنهم بملامستهم إياه . برشوِه ربما بهذه القبلات الناشفة الخائفة المرتجفة التي يظل طعمها طويلا علي الشفتين ، طعم الغياب ، طعم الريح التي لابد ستهب و تقتلعهم مخلفة إياهم قبلا جفة ، كي لا يعودوا إلي من يحبون حتي في الحلم”
“الذين تركوا له الصحو أخذوا الأحلام كلها”
“في الغربة لا تستطيعين أن تدعين امتلاكك لشيء ما, في الغربة أنتِ لا تملكين سوى حلمك”
“في الغربة لا تَستطيع أن تدّعي امتلاكك لشيء ما، في الغربة أنتِ لا تملكين سوى حُلمك”
“في الغربة لا تستطيعين ان تدّعي امتلاكك لشيء ما, في الغربة انتِ لا تملكين سوى حلمك, تستطيعين ان تقولي: هذا حلمي, لكنكِ اذا ما قلتِ هذا بيتي, وهذا ولدي, فانك لا تملكين الحق في ان تقولي بان لك حلمكِ الخاص في العودة الى وطنك.”
“رندة تعتقد أن كل الناس شعراء, لا ليسوا شعراء تماماً, ولكن هناك شاعر في كل إنسان, لا يخرج إلا في اللحظة التي يلتقي فيها بنفسه تماما,ص66”