“أنت سيد قرارك , السعادة قرار ( لتصبح انت سيد سعادتك ) أنت قوي , لا تسمح لأحد بأن يهزمك , هناك دائما فُرَص في كل مشكلة ... ألخ ألخ ألخ ..هي عبارات مستوحاة من محاضرات التنمية البشرية ، تقال لمحاولة التخفيف عن المَوجوع، و ينسون أن الناس ليسوا متشابهين ،الأقدار قد تتشابه و لكن الطاقات النفسية لتحمل البشر ما يمرون به ليست واحده.”
“ألاف من الناس يصفعون كل يوم و لكن قليل منهم من يشعر بالإهانة او الغضب قليل منهم يا سيد من يصيبهم ذلك المرض الذى أصاب أباك و الذى يصيبك أنت الأن.مرض العدل”
“ليست من تأليفى و لكن اعجبتنى ــــــــــــــــــــــــــــليس كل ما اكتبه تحت اسمي دائما ترجمة لاحاسيسي .... و ليس كل ما يكتب في صورتي وما ارسله .. حكاية عن واقعي .. انما هي كلمات راقت لي وقد يحتاجها غيري .”
“أنت لم تقل لي و لكني أشعر بك من عينيك ، تتساءل عن هذه المرأة التي تصرّ على أن تبقى طفلة ملتصقة بك . السن هو ما نشعر به في الاعماق و ليست السنوات الزمنية .”
“السعادة ليست في ماتملك.. لكن الشقاء في ما لا تملك. غالباً ليس بإمكان ما تملكه أن يصنع سعادتك.. بينما ما تفتقده هو الذي يصنع تعاستك”
“إنه من السهل على صاحب الدعوة أن يغضب لأن الناس لا يستجيبون لدعوته، فيهجر الناس.. إنه عمل مريح، قد يفثأ الغضب، و يهدئ الأعصاب.. و لكن أين هي الدعوة؟ و ما الذي عاد عليها من هجران المكذبين المعارضين؟!إن الدعوة هي الأصل لا شخص الداعية! فليضق صدره. و لكن ليكظم و يمض. و خير له أن يصبر فلا يضيق صدره بما يقولون!إن الداعية أداة في يد القدرة. و الله أرعى لدعوته و أحفظ. فليؤد هو واجبه في كل ظرف، و في كل جو، و البقية على الله. و الهدى هدى الله.”