“الإسلامية الأمريكية !.. كلما سمعت هذا الاسم يطلق على مدرسة أو شركة أو بقالة أو مصرف شممت رائحة النصب !”
“لها رائحة الجنة. أو هكذا أشعر كلما ارتميت في حضنها : أمي المعبقّة بالبخور.”
“ما الفائدة من الاسم إذا كان صحيحا... والوطن نفسه معتلاً؟أو اذا كانت هذه الجملة أو تلك مبنية على الضم أو الفتح ... والمستوطنات الاسرائيلية مبنية أمام أعيننا على جثث التلاميذ والمدرسين الفلسطينيين.”
“لا حق للسطلة في الدولة الإسلامية باستحلال قتل أو تعذيب أو اضطهاد المعارضة السياسة لمجرد معارضتها للحاكم وسياسته أو رفضها لحكمه”
“كلما ضاق أحد بحاله، أو ناء بظلم أو سوء معاملة، أشار إلى البيت الكبير على رأس الحارة من ناحيتها المتصلة بالصحراء، وقال في حسرة: هذا بيت جدّنا، جميعنا من صلبه، ونحن مستحقو أوقافه، فلماذا نجوع؟ وكيف نُضام؟”
“رائحة الدخان قاتلة .. التنفس حلم شبيه بحلم الجائع بالطعام أو الضمآن بالماء أو الجالس في ندوة كهذه بالهواء !”