“رمتني الريح عند قدميك كمثل ورقة جريدة مهملةتمنيت لو تقرا الجريدةأو ترفعني الريح قليلا إلى أعلىإن استعملتني لمسح زجاج ذاكرتك ...فلا آبهفقط، لا ترم علي بعود ثقاب”
“الباب الذي تأتيني منه الريح لا يمكن سده لأستريح .. بل يجب علي كسره والوقوف في وجه الريح حتى تهدأ”
“إن الناس لا ينظرون إلى الوراءِ ولا يلتفتون إلى الخلف ؛ لأنَّ الريح تتجه إلى الأماِم والماءُينحدر إلى الأماِم ، والقافلُة تسير إلى الأماِم ، فلا تخالف سنة الحياة .”
“لو كان لي الخيار بأن أختار لما كنت غير بائع أزهار ، فغن فاتني الريح لا يفوتني العطر”
“الذاكرة لا تملك ساقين تأخذانها عكس الريح.”
“ عن الصمود ’’لو يذكرُ الزيتون غارسَهُلصار الزيت دمعا !يا حكمة الأجدادلو من لحمنا نعطيك درعا !لكن سهل الريح ,لا يعطي عبيد الريح زرعا !إنّا سنقلع بالرموشالشوكَ والأحزانَ... قلعا !وإلام نحمل عارنا وصليبنا!والكونُ يسعى...سنظل في الزيتون خُضرتَه’وحولَ الأرضِ درعا”