“حق التيارات الإسلامية الطبيعي لا يعني أن تقوم هي بحرمان الآخرين من حقوقهم, إذ إن معيار الشريعة العادل المستقيم: " لا تَظلِمُون ولا تُظلَمون ”
“الشريعة إن هي إلا ثمرة الإيمان لا تقوم وحدها بغير أصلها الكبير . فهي موضوعة لتنفذ في مجتمع مسلم ، كما أنها موضوعة لتساهم في بناء المجتمع المسلم”
“لطالما يقول الأبناء إن آباءهم لا يفهمونهم, و ينسون كذلك أن من حق الآباء أن يقولوا إن الأبناء لا يفهمونهم”
“الذين يحاصرون التيارات الإسلامية في المجتمع, أو يسوقونها إلى المعتقلات, يدفعونها إلى التطرف, بحرمانها من حقها الطبيعي في الحياة الهادئة!”
“إن الإسلام دين ومدنية. والمدنية الإسلامية أكثر تهذيبا من المدنية الأوروبية، والرابطة الإسلامية هي المدنية الإسلامية، وأساسها الشريعة الإسلامية. وأمتنا أمة ذات مدنية أصيلة، وليست الأمة الطفيلية التي ترقع لمدنيتها ثوبا من فضلات الأقمشة التي يلقيها الخياطون.”
“إن مفتاح قيام هذه الأمة هو كلمة: "اقرأ"... لا يمكن أن تقوم الأمة من غير قراءة”