“أني لاجد نصيحة أثمن من أن اقول ليعد كل منا الى فطرته.. ليعد الى بكارته وعذريته التي لم تدنسها لفلفات المنطق ومراوغات العقل”
“إنى لا أجد نصيحة أثمن من أن أقول ليعد كل منا إلى فطرته ، ليعد إلى بكارته وعذريته التى لم تدنسها لفلفات المنطق ومراوغات العقل .ليعد كل منا إلى قلبه فى ساعة خلوة.وليسأل قلبه ، وسوف يدله على كل شئ .فقد أودع الله فى قلوبنا تلك البوصلة التى لا تخطئ والتى اسمها الفطرة والبداهة .وهى فطرة لا تقبل التبديل ولا التشويه لأنها محور الوجود ولبه ومداره وعليها تقوم كل المعارف والعلوم." فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ " لقد جعل الله هذة الفطرة نازعة إليه بطبيعتها تطلبه دواما كما تطلب البوصلة أقطابها مشيرة إليه دالة عليه.فليكم كل منا كما تملى عليه طبيعته لا أكثر ،وسوف تدله طبيعته على الحق. وسوف تهديه فطرته إلى الله بدون جهد .كن كما أنت نفسك ... وسوف تهديك نفسك إلى الصراط.”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوةوليسأل قلبهوسوف يدله قلبه على كل شئفقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ..والتي اسمها الفطرة والبداهة”
“ليعد كل منا إلى قلبه في ساعة خلوة وليسأل قلبه ، وسوف يدله قلبه على كل شيء ، فقد أودع الله في قلوبنا تلك البوصلة التي لا تخطئ ، والتي اسمها الفطرة والبداهة .”
“ظاهرة فاضحة ترافق الحياة البرلمانية هى أن الزعيم ليعد نفسه محظوظا اذ يدعى الى اتخاذ قرارات هامة فيجد الأكثرية مستعدة لتغطيته . ويكفى للحكم بفساد النظام البرلمانى أن تقع العين مرة واحدة على أحد لصوص السياسة وهو يستجدى بقلق , وقبل أن يتخذ قراره , موافقة الأكثرية على هذا القرار , مؤمنا بذلك العدد اللازم من الشركاء حتى اذا قام من يناقشه الحساب تنصل من كل المسؤولية”
“كل من يستطيع أن يرجع ويقيم فليرجع على الفور يعني نتركها للفلاشا واليهود الروس وزعران بروكلين ؟ هل نتركها للمستوطنين ؟ليعد من يستطيع العودة من الخارج .. بتصريح, بلم شمل, بوظيفة, بالجن الأزرق ابنوا في قراكم إذا قدرتمابنوا مستوطنات فلسطينية في فلسطين يا أخي !”