“عندما قال ديستويفسكي:"لابد للواحِد مِن بيتٍ ما، يستطيع الذهابَ إليه"كان يتحدَّث عن بشرٍ كلاسيكيين،لهم سوالفُ طويلةومعاطفُ تشبه الوِحدة.”
“كعادتي كان أول ما جال بخاطري عندما فتحتُ جفوني هو ذلك الهاجس القديم: هل هناك ما أتطلع إليه هذا الصباح؟”
“ما أَبشعه مِن مَوقف .. عندما نلتقي كالغرباء .!.”
“قال لهم نوح: إن هذة الروح هي اثمن ما لديهم لأنها نفخة من روح الله نفخها فيهم كي يكون لهم مايميزهم عن الحيوانات, ك يكون لديهم تلك الصلة به..ضجوا بالضحك مجددا, قالوا له هازئين; إنهم لا يرون إلهه هذا, فكيف يرون ما نفخه فيهم..قال لهم إن بعض اهم الأشياء فالحياة لا ترى ولا يمكن ان تقاس او توزن.. لكن هذا لا يقلل من اهمتها, سألهم إن كانوا يرون الهواء الذي يتنفسونه.. أو, إن كان يمكن لهم ان يضعوه في الميزان, أو يصرفوه في المول, لكن هل يمكن لهم أن يتخلوا عنه.. هل يمكن لهم ألا يتنفسوا؟!”
“كان لابد أن نفترق حين صرت عاجزاً عن استيعاب جنوني”
“الرجال يبحثون عن امرأة تم تقديرها مسبقًا في خيالاتهم. إن حياتهم العاطفية, أذا قدر أن تكون لهم حياة عاطفية, هي إما سفرٌ لا ينتهي بحثا عن امرأة تشبه ما يريدون, أو نحت متوال على امرأة حاضرة لجعلها كما يريدون.”