“لَست سَيئة ،، ولا مُتعجرفة ،،ولا بي ذَرة من الحقد والأنانية،، لكن الوضع الذي آلت إِليه حالتك بعدي يُسعدني جِداً ..!.. يَرد لي اعتباري وثقة نفسي بي !! ينصفني أمام الانتظار الذي انتظرتك إياه،، صِدقاً ما تَوقعت أن يَكون لفراقي عليك هَذا الأثر .!. هَزلتَ واصفرّ وجهك وذبلت عيانك ،، قتلكَ غيابي كما قتلني !! الآن أنت تشاركني الحُزن والألم ؛؛سعيدة جداً بذلك !!”
“الآن أتعرف ما هو الانتظار؟ هو الخيبة عند التحقيق أو بعده, الآن فيما يتعلق بي فأنا لا أشعر بفراغ لأنني أنتظر ولا أخاف الخيبة إذا لم يحدث ما أنتظر لأني أنتظر دائمًا ما لا أعلم.”
“أنت التي تعلقت بي لتكتشفي ما تجهلينه.. وأنا الذي تعلقت بك لأنسى ما كنت أعرفه.. أكان ممكنا لحبنا أن يدوم؟”
“لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك ، ولا تسئ الظن بي كي لا تخذلني ، لكن اجعلني بدون ظنون ، كي اكون أنا كما أكون”
“أريدُكِ لي ولا أريدُ شيئاً آخراًأريدُ التحفـُظَ عليكِ مِنْ كُل شيءفأنا مِنْ بُرجِ الجوزاءوأهمُ صِفةٍ بي في الحُبأني أنانيٌ جداً”
“هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ جداً .. و ما من أحدٍ يكترث بِه !”