“لَست سَيئة ،، ولا مُتعجرفة ،،ولا بي ذَرة من الحقد والأنانية،، لكن الوضع الذي آلت إِليه حالتك بعدي يُسعدني جِداً ..!.. يَرد لي اعتباري وثقة نفسي بي !! ينصفني أمام الانتظار الذي انتظرتك إياه،، صِدقاً ما تَوقعت أن يَكون لفراقي عليك هَذا الأثر .!. هَزلتَ واصفرّ وجهك وذبلت عيانك ،، قتلكَ غيابي كما قتلني !! الآن أنت تشاركني الحُزن والألم ؛؛سعيدة جداً بذلك !!”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “لَست سَيئة ،، ولا مُتعجرفة ،،ولا بي ذَرة من الحقد وا… - Image 1

Similar quotes

“هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ جداً .. و ما من أحدٍ يكترث بِه !”


“قُل لها : أن لا أُنثى قبلي ولا بعدي سَوف تحبكَ كما فَعلت أَنا !”


“هذا الحُزن الذي بدأ عمليةَ نقلِ أَثاثهِ في ثنايا ذاكرتي ، ما عاد ضَيفاً ثَقيلاً جِداً .! بل صارَ مواطناً يَحمل جِنسيةً لا يُنازعه عليها أَحد !”


“أفعل ما يُمليهِ عَليَّ قلبي الذي يُحب أن يَكون لِقلوبهم مَصدر فرحٍ و بَهجة !”


“لَيتَكَ كُنت الشَخص الذي ظَننتهُ أنت ! لماذا في القُرب تَبدو مُختلفاً .. مُختلفاً جِداً !”


“رسالة ما قبل الرحيل إليك سيدي رسالتي الاخيرة .. يعلم الله كم احببتك ،ويعلم الله كم اشتقتك ، ويعلم الله كم انفقت من عمري انتظرك ، يشهد الله انني بكيتك كما لم أَبكِ احد من قبل ، ودعيت الله لك كما لم أدعوه لاحد من قبلك ، حلمت بك ليال عديدة ، وهذيت بك مرات عديدة ، وكتبت لك دون أن تقرأني مرات عديدة ، وناديت باسمك إلى ان بُحَ صوتي، لكنك ما أحببتني يوماً..وما أحسست بي يوماً..وما شعرت بي يوماً..وما فكرت بي يوماً..وما انتظرتني يوماً..وما خطرت لك في بال يوماً.. وكأنك أغلقت كل أبواب قلبك دونك ودوني..أغلقت قلبك عن جنوني بك..وهيامي بك..وولعي بك..أغلقت كل الأبواب التي كانت لتجمعني بك..تجاهلت كل ما بداخلي واتهمتني بالجنون .. نعم مجنونة أنا لوقوعي في شباك حبك..مسجونة في قصر اوهامك..مخذولة أنا بك ..مخذولة بصمتك..مخذولة بهدوئك..مخذولة بصممك..مخذولة ببرودك..مخذولة بكل ما هو متعلق بك.. رسمتك يوماً في قلبي في ابهى حُلة.وأسكنتك عرشا لم يسكنه أحد قبلك..فدست قلبي..وشوهت جدران حبي بعبثك..وحطمت مشاعري \والقيت كل ما هو باقٍ لي من نفسي في ضريح الفراق.. لست أعاتبك بكلامي..ولا أطلب استرحامك بي..ولا استجدي شفقة منك..ولا ولن انتظر على عتبات بابك لتلقي علي بفتات حب..!! احتفظ بالفتات لنفسك ابنة عز أنا ما أَعدتُ أن أَربى على الفتات..مشفقة انا على حالك..مشفقة عليك عندما ستمد يدكَ لتلتقط ذاك الكتاب..الذي احببتك به..!وانتظرتك به..!وتألمت بسببك به..!وغضبت عليك به..!وصرخت في وجهك به..!وجملتك به..!وشوهتك به..!وكرهتك به..!مشفقة انا عليك لحجم خسارتك..!ستمسك كتتابي ذاك..!وستصافح فصول حبي لك..!ومراحل جنوني بك..!وستصدم لحجم الحب الذي أكننته لك..!وقدمته لك دون علمك على اطباق من الياسمين..!فركلته بغباءك ارضا..!وفقدت انثى لن تجد لها مثيلا..! لن تجد مثلي من تهتم بك ، وتسهر لك، وتكتب لك، وتجن بك، احتفظ بكتابي ليذكرك بخيباتك..وخساراتك التي كان آخرها أنا..وأقرأه على نفسك كتعويذة في أوقات حزنك..لتجد لنفسك مبررا للبكاء والنحيب والجنون..ستخرج من منزلك صَرِعا..حافي القدمين تبحث عني في شوارعٍ..ملأتها بضحكاتي ودموعي وحزني وفرحي..وستجد كل ما يذكرك بي الا انا..لن تجدني ، فقد اقلعت من عالمك ولن تستطيع اللحاق برحلتي أبداً.. ستصرخ باسمي …ستناديني سترتسم لك صورتي في وجه كل أُنثى تلتقيها عندها حقا ستبكيني..ستركع على قدميك راجيا الله ان يعيدني اليك..ولكن ما من سبيل فأنت من رفضت نعمة مَنَّ الله عليك.وسيحرمك الله منها للابد.. ستعود لمنزلك مخذولا..مهموما..مقهورا..مجروحا..ستركض لغ”