“لما دعا زميله المتجهم دوماً لحفل زفافه رد زميله الدعوة بقوله : " لا أرى ما يدعو للفخر والزهو في موضوع زواجك.. يا أخي إذا بُليتم فاستتروا " !”
“يالوحدة من إذا نادى "يا أخي" ما أجابه إلا الذين ولدتهم أمه”
“فليكن زواجك يا بني شتاء ، فالندم في الصيف أسهل .”
“إذا أصبحت عندي قوت يوميفخل الهم عني يا سعيد..!!؟و لا تخطر هموم غدٍ بباليفإن غداً له رزق جديدأسلم إن أراد الله أمراًفأترك ما أريد لما يريدو ما لإرادتي وجه, إذا ماأراد الله لي ما لا أريد”
“أنا معك يا أخي وولدي السني بقدر ما أنا معك يا أخي وولدي الشيعي، انا معكما بقدر ما انتما مع الاسلام”
“اعلم يا أخي أن ما ينتهي أحيانا يبدأ وإن كان غير موجود، وثمة ما نراه بالنظر ونلمسه وندركه بالحواس إلا أننا نفتقده، وآخر إذا ولّى وغاب عنّا صار متمكنًا منّا، وصرنا منه في أمر سديد.”