“متى عدت إلى بيتيفأمطري يا سماءلن يتبلل ثوبي الأحمرمتى عدت إلى بيتيفاغضبي يا رعودمتى سكّرت البابوقفلته مرتينفصرّخي يا ريح أمام الأبوابلن تفتحمتى أوقدت النار في الموقدفسل يا ثلج عن ولدآان هنا مكانك يلعبمتى غفوت في السريرلا عندما اآذب على أُميبل عندما أغفو حقاًفانزلي حقاً يا صواعقأنا في الداخلوالباب موصدوالنار مشتعلهفيا شتاء أَقبل”
“أنا في الداخلوالباب موصدوالنار مشتعلهفيا شتاء أَقبل”
“عيد بأى حال عدت يا عيد؟بما مضى؟ أم لأرضي فيك تهويد؟"نامت نواطير مصر" عن عساكرهاوحاربت بدلاً منها الأناشيد!ناديت: يا نيل هل تجري المياه دماًلكى تفيض، ويصحو الأهل إن نودوا؟عيد بأى حال عدت يا عيد؟”
“منذ متى – يا ترى – ترقد حبات الرمال ها هنا؟ وهل كانت دوما على هذا الشكل؟ وهل ستصير كذلك إلى الأبد؟ لماذا لا تتقدم الرمال في العمر مثلنا؟ وهل ستظل هذه الحبات هنا إلى أن أصير عجوزا كالرجل في الحكاية؟”
“فليكن زواجك يا بني شتاء ، فالندم في الصيف أسهل .”
“يا عيد عدت فأين الروض والعودوالهف نفسي وأين الراح والغيدبل أين أحباب قلبي والمواعيدعيدٌ بأي حال عدت يا عيدُبما مضى أم لأمر فيك تجديدُ ؟”