“عشان كنتي عايزة تصدقي .. أيوة كنت عايزة أصدق إنه مش ممكن يكون ماشي خلاص وبالبساطة دي .. وليه؟!”
“انتى اصلا مش مقتنعة إنك محتاجة شريك ... انتى لا عايزة حد يشاركك حياتك و لا عايزة تشاركى حد فى حياته ... ما تقولى إنك مبسوطة كدة و خلاص.”
“مش عايزة ورد ..الورد فيه تغريبة تغري بالحنين .. وأنا غربتي أوسع كتيير منه والحب مش إعلان مؤقت بالحياة ف بوكيه ويومين يكون دبلان..!.مش عاوزة أغنية ..كل الأغاني كدابين .مش عاوزة جاوابات توسِّع المسافات كمان .مش عاوزة وعد بشيء جديد ولاشيك أمل .. من غير رصيـد .مش عايزة ف اللحظا دي غير ..غير إحساس ضروري بالأمـــان”
“ و عشان الراجل كان بيشتغل في غربة و كانت مشاكله في الشغل مضاعفة ، لأنه حاسس إنه ممكن سيكون الشخص الفلاني مش بس منفسن منه و بيزنبقه عشان نفسه ياخد مكانه ، او مش مقتنع بيه ، بس ممكن يكون عشان من الجنسية الفلانية التانية و هما مش بيحبونا ”
“نَفسك عايزة تاخدك لتحت لطبيعتك الحيوانية، وروحك عايزة تمتد عشان توصل لخالقها، والخناقة اللي بين الاتنين تُسمى (بني آدم)”
“نفسك عايزة تاخدك لتحت ، (طبيعتك الأرضية الحيوانية )، و روحك عايزة تمتد عشان توصل لخالقها ، و الخناقة اللي بين الإتنينتسمى بني آدم!!”