“افتقدتك أيها الصديق.. لم أرك في المهنئين ولا المرسلين ولم أشعر بقربك هذه المرة.. خائف من ماذا؟ وعلى ماذا؟ لن أكفر بالصداقة والثقة والكلمات الجميلة وسأبحث عن عذر يسعك وأقنع نفسي به حالما ألقاك”
“أنا غالباً أعبر عن جزء مما في نفسي من الغضب وعن كل ما في نفسي من الفأل والرضا.. وأنت؟”
“أتساءل أحيانا حين أسمع من يهاجمون الجماعات الإسلامية السياسية إرضاء لولي الأمر ، ويحتجون بأدلة السمع والطاعة والخروج ... ماذا سيكون موقفهم حين تصبح هذه الجماعات هي ولي الأمر ؟”
“تعلّمت من تجربة الحياة أن أتجاوز هذه المواقف التي قد يضيق بها الصدر وأتناساها لأنساها ، ولا أسمح لها أن تعكّر مزاجي لحظة ، فضلاً عن أن تؤثر في مسيرتي .”
“إن العمل الذي لامخاطر فيه ولا كدر ، لن يحوي شيئا تحكيه أو تتندّر به”
“أعترف في قرارة نفسي أني لم أتناول قضية أنا طرف فيها إلا وضعت إصبعي على طرف كفة الميزان دون شعور.”
“ماذا لو كانت دوافعي وأسئلتي وبحثي وطموحاتي كلها لخدمة الذات ولو غلّفتها باسم الله أو الوطن أو المصلحة.”