“ يا طنطوريةبحرك عجايب..ياريت ينوبنىمن الحب نايب..تحدفنى موجة ..على صدر موجة...والبحر هوجةوالصيد مطايب.أغسل هدومىوأنشر همومىعلى شمسه طالعةوانا فيها دايب""يا طنطوريةيا حيفاويةعلى سن باسمعلى ضحكةهالهالبحر شباكومشربيه ...وانت الأميرةع الدنيا طاله.”
“أقبل عليها فالتقيا لقاءً صاخباً محمولاً على شوق الجسد وحرمان الروح تطلب الوصل و تلح فيه . انالها و أنالته فرفعتهما موجة الوصل عالياً و هما يشهقان بين موت وحياة و موجة تغمر و أخرى ترفع ،وقاع مظلمة عميقة.. وزرقاء عالية تتوهج بحرارة شمس لاهبة تتقد ، يشهقان، يجمح البدن و الروح فيه تحتشد ، فإذا ما لاح شاطئ الوصول انطلقت نوارس البحر تطرز الفضاء بأبيضها و تهلل”
“ يلعن ابا القس! ويلعن اباك يا سعد فلم تقل لى ابدا انى لم اعرف الدنيا ولم ادخل حياة, يلعن اباك يا سعد ”
“وهل هذا سؤال يا ولدي ..ومن أين لنا بحرير مالقة ,, وهل عاد فيها أحد مننا ؟”
“- ألا تريد أن أحكى لك حكاية يا على؟- ماذا ستحكين؟- ما تختاره أحكيه- حكاية كعبة الحجاز”
“أفهم أن تكون ساخطا على هذا الواقع لكن لا أفهم أن تنكره، لا أحب سلوك النعام يا خال!”
“قتلتني يا مؤرخ”