“الحد اللي بيوجعنيميعرفش إني عاملة دكتوراة فـ الوجعكل اللي بيعمله .. إنه بيحاول ينكش في جرحيوميعرفش .. إن ممكن تنفجر فيه .. نافورة دم .”
“في حاجة غلط في معادلة حياتي .. هي نفس الحاجة اللي بتخليني أشتري شنطتين فوشيا وجملي مع إني نازلة أجيب شنطتين أبيض وأسود ! .. كل مرة بحاول أكتشفها .. يا إما انا مش عارفة أنا عايزة إيه ، أو إني عارفة بس في مساحة لتغيير رأيي .. أو إني فعلا بلاقي حاجة أحسن من اللي ببقي عايزاها !”
“الناس الكتير اللي في حياتي ..كل شوية بكتشف فيهم حدطيب جدا..حنين جدا..دمه خفيف جدا جدالكن بيستني اللحظة اللي أكون فيها أضعفعشان يبين قوته .. أو جبروته !”
“فكّي القفل اللي على عينيكي ده، عيّطي!”
“آخر درس في حیاتكوالضحیة اللي بتقولإن بطلة الروايةطبعھا زي الخیوليعني محتاجة لفارسمش سجّان وحارسحد جواه المروّةمش بیقسي علیك بقوّةحد تضمن له الولاءحد مؤمن بالوفاءإنت بالنسبالھا كنتمجرد .. ابتلاء”
“الانسان زي جبل التلج ..جزء صغير منه هو اللي بيبان علي السطح والباقي تحت المية ..”
“ماذا لو كنا جميعا مسلمين أو مسيحيين أو يهوديين أو بلا ديانة أصلا ؟!،تبادرت لذهني إجابة سريعة “كنا سنبحث عن فروق أخري للتمييز بين بعضنا البعض“كنا سنقول مثلا “البنت البيضاء اللي هناك دي“أو“الولد القصير اللي معانا في الكلية“أو“الرجل التخين اللي ماشي هناك ده“.فسألت نفسي سؤال آخر،ماذا لو خلقنا الله بنفس الشكل ونفس الهيئة ونفس اللون ونفس المواصفات،فنصير آلاف النسخ المكررة كالعرائس تماما؟.بالتأكيد حينها ستختفي مشكلة التمييز بين البشر.لكن ستختفي معها آدميتنا،واختلافنا..سيختفي أجمل ما فينا،ونصبح مجرد مسوخ لها نفس الشكل والهيئة والمواصفات والتكوين.”