“حينَ تمضي ليلتك في القراءة عن خير الأنام وتستيقظ صباحًا وسلامُ النفس والحبُ والتسامح يغمرون قلبك فلا تسأل أيُّ سحرٍ هذا..! . حقًا حبُّه يشفي وسيرتهُ هي أمرُ اللهِ لنار الدنيا أن تكونَ علينا بردًا وسلاما.”
“على هذا المنوال تدور الدنيا في هذا البلد الأمين!المشكلة هي أن المظلوم في هذا البلد لا يستطيع الافصاح عن نفسه، بينما فتحت أبواب الكتابة والخطابة على مصراعيها لمن يريد أن يتكلم من المترفين والمتفيقهين والحالمين.فترى المظلوم ساكتاً والظالم ينطق. وبهذا صعب علينا أن ندرك المدى الذي وصل إليه الشعب المنكوب في تألمه وحرمانه.”
“:وجدت خير الدنيا والاخرة متوقفا على اربع الايمان السعادة والحب والنجاح ... ووجدت القراءة هي سبيل تنميتها وتطويرها”
“ومن أجل أن تتخذ صورتك شكلاً إجتماعياً فلا بد من امرأة تحبها وتتزوجها ، أو تتزوجها بلا حب .. أو تستخدمها أو هي تستخدمك .. تكون في يدك أو تكون هي في عنقك .. في قلبك أو على قلبك .”
“أن تكون الدنيا في يدك وخارج قلبك، أن تكون قادرا عليها و سيدا فيها و مزدريا لها و محتقرا لها في نفس الوقت، هذا هو الزهد”
“أنا أحسن الكلام مع السماء و انت تحسن الفهم عن السماء، فحاجتي إليك هي ان تتكلم في روحي وحاجتك إليّ هي أن أتكلم في قلبك ”