“الشخص الصالح لا يحتاج القوانين لتخبره كيف يتصرف بمسؤولية، أما الشخص الفاسد فسيجد دائماً طريقة ما للإلتفاف على القوانين”
“فاعترض الناس على هذا القول و قالوا كيف يرضى اللة سبحانة و تعالى فى هذا العالم الذى تقولون انة افضل العوالم و اعمها خيرا ان يهلك الفاضل العادل و يسعد الشرير فقالوا انما قلنا ان هذا العالم افضل العوالم امكانا و ان هناك ضرورات منطقية لا تدركها عقولنا تقضى ان يظهر الشر بجانب الخير و ربما كان حدوث الخير متوقفا على وقوع الشر! و ان فانون التناسب الخلقى يقضى باجتماع الاضداد لتتميز الاشياء فلا يعرف الخير الا اذا عرف الشر كما انة لا يعرف النور بغير الظلام ولا الحر بغير البرد و انة ان لم يكن فى العالم باطل فلا محل للحق!!"-مائدة افلاطون(كتاب)”
“الحياه التى لاننظر اليها نظرة تدقيق لا نستحق ان نعيشها”
“سئل أفلاطون عن الحياة فقال.. «أتيت إليها مضطرا.. وعشت فيها متحيرا.. وها أنا أخرج منها كارها.. ولم أعلم فيها إلا أننى لا أعلم»”
“نحن مجانين إذا لم نستطيع أن نفكر، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر، وعبيد إذا لم نجرؤ أن نفكر”
“النجاح في الزواج لا يحتاج إلى أن تتزوج الشخص الصحيح.. النجاح يتطلب أن تكون أنت الشخص الصحيح.”
“أفهم أن هنالك قوانين طبيعية، وأفهم – إلى جانب هذا – أن الله موجود، وأنه قادر على خرق هذه القوانين، ويلوح لي أن معنى وجود القوانين الطبيعية لا ينفصل عن مداركنا التي حبانا الله بها، فنحن لا ندرك وجود هذه القوانين إلا بهذه المدارك، والله قادر على خرقها، بمعنى أنه قادر على تغيير مداركنا بحيث نفهم قوانين مغايرة للقوانين الأولى، ونتقبلها على أنها طبيعية، ولكن من رحمة الله أن يجعل مداركنا تتفق دائماً مع ما يحيط بنا من قوانين الطبيعة”