“سئل أنشتاين ذات مره عن الفرق بينه وبين الانسان العادي,فقال: إذا طلبت من الانسان العادي أن يحاول العثور على إبره في كوة قش,فسوف يتوقف عن البحث حين يعثر على الإبره,أما أنا فسوف أقفز على كوة القش بحثا عن الإبره المحتملة”
“عناصر النجاح ثلاثة : الرغبة والقدرة والفرصة ، وإن البحث عن فرصة هو مثل البحث فى منجم ذهب ، وهناك مالا يحصى من الوقائع التى تشير إلى أن العثور على فرصة كثيرا ما يكون بداية لمشاريع عظيمة”
“اتفاق الناس في الفروع والجزئيات لا يكون أبداً فضيلة أو شيئاً يطمأن اليه, انه يدل على أن العقول توقفت عن العمل!”
“إنّ عظمة الأفكار تكمن في قدرتها علَى الرفرفة ، وفِي طلاقتها وقدرتها على التعبير عن الكرامة الشخصية و التعبير عن حريّة الإدراك و القرار”
“لنتحدث عن هشاشة معرفتنا ببعض المسائل وعن عجزنا عن تقليب النظر في بعض القضايا وسنجد أننا بهذا الأسلوب من احترام المنهج واحترام عقول الناس – نكون قد وضعنا أنفسنا على بداية طريق المثاقفة وتلقيح الفكر-”
“إن من الأهداف الكبرى للتقدم التقني جعل الإنسان يتكيف مع البيئة بتغييرها وليس بتغيير الإنسان ، فأنت تلاحظ أن الإنسان استعان على قطع المسافات البعيدة بصنع السفينة والسيارة والطائرة ... وليس بتدريب جسمه على تحمل الجري لساعات طوال ، كما أنه صنع المجمدات لأهداف عدة ، منها أن يتمكن من أكل ثمار وفواكه الصيف في الشتاء وخضار وفواكه الشتاء في الصيف عوضا عن أن يصبر نفسه عنها ، ويتكيف مع الحرمان منها . وإذا قارنت بين حياة الشخص ثري في سويسرا وحياة فقير معدوم في أوغندا لا حظت كيف أن الأول يكيف ما حوله على حين أن الثاني يتكيف مع ما حوله”
“إن كل المقولات التي ترتكز على خيارين أو التي تحشر الناس في مسار واحد , باتت متقادمة وغير دقيقة , ولا بد من التخلي عن الكثير منها ”